|
|
|
|
الوارد بعد الفرائض اليومية لشهر رجب |
وهو من الأدعية العامة التي تقرأ كل يوم في شهر رجب |
وهو دعاء يدعى في كل يوم من شهر رجب |
يدعى بهذا الدعاء في كل يوم من أيامه |
يدعى بهذا الدعاء في النصف من رجب وفي يوم عرفة |
اللهم اني اسألك بالمولودين في رجب |
وهو دعاء يدعى في كل يوم من شهر رجب |
وهو دعاء يدعى في كل يوم من شهر رجب |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
_قال الإمام الكاظم عليه السلام
رجب نهر فى الجنه اشد بياضا من اللبن و احلى من العسل فمن صام يوما من رجب سقاه الله من ذلك النهر
وسائل الشيعه ج 7 ص 350 ح
رجب نهر فى الجنه اشد بياضا من اللبن و احلى من العسل فمن صام يوما من رجب سقاه الله من ذلك النهر
وسائل الشيعه ج 7 ص 350 ح
1
رجب ولادة الإمام محمد الباقر عليه السلام
|
|
2
رجب ولادة الإمام علي الهادي عليه السلام
3
رجب وفاة الإمام علي الهادي عليه السلام
في الاعمال الخاصّة بليالي أو أيّامِ خاصّة من رجب
الليلة الاُولى : هي ليلة شريفة وقد ورد فيها أعمال
الاوّل : أن يقول اذا رأى الهلال
اَللّـهُمَّ اَهِلَّهُ عَلَيْنا بِالاَْمْنِ وَالاْيمانِ وَالسَّلامَةِ وَالاِْسْلامِ رَبّي وَرَبُّكَ اللهُ عَزَّوَجَلَّ وروي
عن النّبي (صلى الله عليه وآله وسلم)انّه كان اذا رأى هلال رجب قال
اَللّـهُمَّ بارِكْ لَنا في رَجَب وَشَعْبانَ، وبَلِّغْنا شَهْرَ رَمَضانَ، واَعِنّا عَلَى الصِّيامِ وَالْقِيامِ وَحِفْظِ اللِّسانِ، وَغَضِّ الْبَصَرِ، وَلا تَجْعَلْ حَظَّنا مِنْهُ الْجُوعَ وَالْعَطَشَ
الثّاني : أن يغتسل ، فمن بعض العلماء عن النّبي (صلى الله عليه وآله وسلم) انّه قال
من أدرك شهر رجب فاغتسل في أوّله وأوسطه وآخره خرج مِن ذنوبه كيوم ولدته اُمّه
الثّالث : أن يزور الحسين الإمام عليه السلام
الرّابع : أن يُصلّي بعد صلاة المغرب عشرين ركعة يقرأ في كلّ ركعة فاتحة الكتاب وقُل هو الله احد مرّة ويسلم بين كلّ ركعتين ليحفظ في أهله وماله ووَلده، ويجار مِن عذاب القبر، ويجوز على الصّراط كالبرق الخاطف من غير حساب
الخامس : أن يصلّي ركعتين بعد العشاء يقرأ في أوّل ركعة منها فاتحة الكتاب وألم نشرح مرّة، وقل هو الله احدٌ ثلاث مرّات، وفي الرّكعة الثّانية فاتحة الكتاب وألم نشرح وقُلْ هُوَ اللهُ احدٌ والمعوّذتين، فاذا سلّم قال: لا اِلـهَ إلاَّ اللهُ ثلاثين مرّة، وصلّى على النّبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ثلاثين مرّة ليغفر الله له ذنوبه ويخرج منها كيوم ولدته اُمّه
السّادس : أن يصلّي ثلاثين ركعة يقرأ في كلّ ركعة فاتحة الكتاب وقُلْ يا أيّها الكافِرُونَ مرّة، وسورة التوحيد ثلاث مرّات
السّابع : أن يأتي بما ذكره الشّيخ في المصباح حيث قال : العمل في أوّل ليلة من رجب
روى ابو البختري وهب بن وهب عن الصّادق (عليه السلام): عن أبيه، عن جدّه، عن عليّ (عليه السلام) قال : كان يعجبه أن يفرغ نفسه أربع ليال في السّنة، وهي أوّل ليلة من رجب، وليلة النّصف من شعبان، وليلة الفطر، وليلة النّحر
وروى عن أبي جعفر الثّاني (عليه السلام) انّه قال : يستحبّ أن يدعو بهذا الدّعاء أوّل ليلة من رجب بعد العشاء الاخرة
اَللّـهُمَّ اِنّي اَساَلُكَ بِاَنَّكَ مَلِكٌ، واَنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْيء مُقْتَدِرٌ، وَاَنَّكَ ما تَشاءُ مِنْ أَمْر يَكُونُ، اَللّـهُمَّ اِنّي اَتَوجَّهُ اِلَيْكَ بِنَبِيِّكَ مُحَمَّد نَبِيِّ الرَّحْمَةِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، يا مُحَمَّدُ يا رَسُولَ اللهِ، اِنّي اَتَوجَّهُ بِكَ اِلَى اللهِ رَبِّكَ وَرَبِّي لِيُنْجِحَ لي بِكَ طَلِبَتي، اَللّـهُمَّ بِنَبِيِّكَ مُحَمَّد وَالاَْئِمَّةِ مِنْ اَهْلِ بَيْتِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ اَنْجِحْ طَلِبَتي . ثمّ تسأل حاجتك
وروى عليّ بن حديد قال : كان موسى بن جعفر (عليه السلام) يقول وهو ساجد
بعد فراغه من صلاة اللّيل
لَكَ الَْمحْمِدَةُ أنْ اَطَعْتُكَ، وَلَكَ الْحُجَّةُ أنْ عَصَيْتُكَ، لا صُنْعَ لي وَلا لِغَيْري في اِحْسان إِلاّ بِكَ ياكائِن (كائناً) قَبْلَ كُلِّ شَيْيء ، وَيا مُكَوِّنَ كُلِّ شَيْيء ، اِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْيء قَديرٌ،
اَللّـهُمَّ اِنّي اَعُوذُ بِكَ مِنَ الْعَديلَةِ عِنْدَ الْمَوْتِ، وَمِنْ شَرِّ الْمَرْجِعِ فِي الْقُبُورِ، وَمِنَ النَّدامَةِ يَوْمَ الاْزِفَةِ فَاَسْاَلُكَ اَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، واَنْ تَجْعَلَ عَيْشي عَيْشَةً نَقِيَّةً وَميتَتي ميتَةً سَوِيَّةً وَمُنْقَلَبي مُنْقَلَباً كَريماً، غَيْرَ مُخْز وَلا فاضِح، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ الاَْئِمَّةَ، يَنابيعِ الْحِكْمَةِ وَاُولِى النِّعْمَةِ وَمَعادِنِ الْعِصْمَةِ، وَاْعصِمْني بِهِمْ مِنْ كُلِّ سُوء، وَلا تَأخُذْني عَلى غِرَّة وَلا عَلى غَفْلَة، وَلا تَجْعَلْ عَواقِبَ اَعْمالي حَسْرةً، وَارْضَ عَنّي فَاِنَّ مَغْفِرَتَكَ لِلظّالِمينَ
وَاَنَا مِنَ الظّالِمينَ اَللّـهُمَّ اغْفِرْ لي ما لا يَضُرُّكَ، واَعْطِني ما لا يَنْقُصُكَ، فَاِنَّكَ الْوسيعُ رَحْمَتُهُ
الْبدَيعُ حِكْمَتُهُ، وَاَعْطِني السَّعَةَ وَالدِّعَةَ، والاَْمْنَ وَالصِّحَّةَ، وَالْبُخُوعَ وَالْقُنُوعَ، وَالشُّكْرَ وَالْمُعافاةَ، والتَّقْوى وَالصَّبْرَ، وَالصِّدْقَ عَلَيْكَ وَعَلى اَوْلِيائِكَ، وَالْيُسْرَ وَالشُّكْرَ
وَاَعْمِمْ بِذلِكَ يا رَبِّ اَهْلي وَوَلَدي وَاِخْواني فيكَ وَمَنْ اَحْبَبْتُ وَاَحَبَّني، وَوَلَدْتُ وَوَلَدَني مِنَ الْمُسْلِمينَ وَالْمُؤْمِنينَ يا رَبَّ الْعالَمينَ
قال ابن أشيم: هذا الدّعاء يعقب الثّماني ركعات صلاة اللّيل قبل صلاة الوتر
ثمّ تصلي الثلاث ركعات صلاة الوتر فاذا سلّمت قلت وأنت جالِس
اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي لا تَنْفَدُ خَزائِنُهُ، وَلا يَخافُ آمِنُهُ، رَبِّ اِنِ ارْتَكَبْتُ الْمَعاصِيَ فَذلِكَ ثِقَةٌ مِنّي بِكَرَمِكَ اِنَّكَ تَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبادِكَ، وَتَعْفُو عَنْ سَيِّئاتِهِمْ، وَتَغْفِرُ الزَّلَلَ، وَاِنَّكَ مُجيبٌ لِداعيكَ وَمِنْهُ قَريبٌ، وَاَنَا تائِبٌ اِلَيْكَ مِنَ الْخَطايا، وَراغِبٌ اِلَيْكَ في تَوْفيرِ حَظّي مِنَ الْعَطايا، يا خالِقَ الْبَرايا، يا مُنْقِذي مِنْ كُلِّ شَديدَة، يا مُجيري مِنْ كُلِّ مَحْذُور، وَفِّرْ عَلَيَّ السُّرُورَ، وَاكْفِني شَرَّ عَواقِبِ الاْمُورِ، فَاَنْتَ اللهُ عَلى نَعْمائِكَ وَجَزيلِ عَطائِكَ مَشْكُورٌ وَلِكُلِّ خَيْر مَذْخُورٌ
واعلم انّ لكلّ ليلة من ليالي هذا الشّهر الشّريف صلاة خاصّة ذكرها علماؤنا ولا يسمح لنا المقام نقلها
نسألكم الدعاء
الليلة الاُولى : هي ليلة شريفة وقد ورد فيها أعمال
الاوّل : أن يقول اذا رأى الهلال
اَللّـهُمَّ اَهِلَّهُ عَلَيْنا بِالاَْمْنِ وَالاْيمانِ وَالسَّلامَةِ وَالاِْسْلامِ رَبّي وَرَبُّكَ اللهُ عَزَّوَجَلَّ وروي
عن النّبي (صلى الله عليه وآله وسلم)انّه كان اذا رأى هلال رجب قال
اَللّـهُمَّ بارِكْ لَنا في رَجَب وَشَعْبانَ، وبَلِّغْنا شَهْرَ رَمَضانَ، واَعِنّا عَلَى الصِّيامِ وَالْقِيامِ وَحِفْظِ اللِّسانِ، وَغَضِّ الْبَصَرِ، وَلا تَجْعَلْ حَظَّنا مِنْهُ الْجُوعَ وَالْعَطَشَ
الثّاني : أن يغتسل ، فمن بعض العلماء عن النّبي (صلى الله عليه وآله وسلم) انّه قال
من أدرك شهر رجب فاغتسل في أوّله وأوسطه وآخره خرج مِن ذنوبه كيوم ولدته اُمّه
الثّالث : أن يزور الحسين الإمام عليه السلام
الرّابع : أن يُصلّي بعد صلاة المغرب عشرين ركعة يقرأ في كلّ ركعة فاتحة الكتاب وقُل هو الله احد مرّة ويسلم بين كلّ ركعتين ليحفظ في أهله وماله ووَلده، ويجار مِن عذاب القبر، ويجوز على الصّراط كالبرق الخاطف من غير حساب
الخامس : أن يصلّي ركعتين بعد العشاء يقرأ في أوّل ركعة منها فاتحة الكتاب وألم نشرح مرّة، وقل هو الله احدٌ ثلاث مرّات، وفي الرّكعة الثّانية فاتحة الكتاب وألم نشرح وقُلْ هُوَ اللهُ احدٌ والمعوّذتين، فاذا سلّم قال: لا اِلـهَ إلاَّ اللهُ ثلاثين مرّة، وصلّى على النّبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ثلاثين مرّة ليغفر الله له ذنوبه ويخرج منها كيوم ولدته اُمّه
السّادس : أن يصلّي ثلاثين ركعة يقرأ في كلّ ركعة فاتحة الكتاب وقُلْ يا أيّها الكافِرُونَ مرّة، وسورة التوحيد ثلاث مرّات
السّابع : أن يأتي بما ذكره الشّيخ في المصباح حيث قال : العمل في أوّل ليلة من رجب
روى ابو البختري وهب بن وهب عن الصّادق (عليه السلام): عن أبيه، عن جدّه، عن عليّ (عليه السلام) قال : كان يعجبه أن يفرغ نفسه أربع ليال في السّنة، وهي أوّل ليلة من رجب، وليلة النّصف من شعبان، وليلة الفطر، وليلة النّحر
وروى عن أبي جعفر الثّاني (عليه السلام) انّه قال : يستحبّ أن يدعو بهذا الدّعاء أوّل ليلة من رجب بعد العشاء الاخرة
اَللّـهُمَّ اِنّي اَساَلُكَ بِاَنَّكَ مَلِكٌ، واَنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْيء مُقْتَدِرٌ، وَاَنَّكَ ما تَشاءُ مِنْ أَمْر يَكُونُ، اَللّـهُمَّ اِنّي اَتَوجَّهُ اِلَيْكَ بِنَبِيِّكَ مُحَمَّد نَبِيِّ الرَّحْمَةِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، يا مُحَمَّدُ يا رَسُولَ اللهِ، اِنّي اَتَوجَّهُ بِكَ اِلَى اللهِ رَبِّكَ وَرَبِّي لِيُنْجِحَ لي بِكَ طَلِبَتي، اَللّـهُمَّ بِنَبِيِّكَ مُحَمَّد وَالاَْئِمَّةِ مِنْ اَهْلِ بَيْتِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ اَنْجِحْ طَلِبَتي . ثمّ تسأل حاجتك
وروى عليّ بن حديد قال : كان موسى بن جعفر (عليه السلام) يقول وهو ساجد
بعد فراغه من صلاة اللّيل
لَكَ الَْمحْمِدَةُ أنْ اَطَعْتُكَ، وَلَكَ الْحُجَّةُ أنْ عَصَيْتُكَ، لا صُنْعَ لي وَلا لِغَيْري في اِحْسان إِلاّ بِكَ ياكائِن (كائناً) قَبْلَ كُلِّ شَيْيء ، وَيا مُكَوِّنَ كُلِّ شَيْيء ، اِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْيء قَديرٌ،
اَللّـهُمَّ اِنّي اَعُوذُ بِكَ مِنَ الْعَديلَةِ عِنْدَ الْمَوْتِ، وَمِنْ شَرِّ الْمَرْجِعِ فِي الْقُبُورِ، وَمِنَ النَّدامَةِ يَوْمَ الاْزِفَةِ فَاَسْاَلُكَ اَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، واَنْ تَجْعَلَ عَيْشي عَيْشَةً نَقِيَّةً وَميتَتي ميتَةً سَوِيَّةً وَمُنْقَلَبي مُنْقَلَباً كَريماً، غَيْرَ مُخْز وَلا فاضِح، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ الاَْئِمَّةَ، يَنابيعِ الْحِكْمَةِ وَاُولِى النِّعْمَةِ وَمَعادِنِ الْعِصْمَةِ، وَاْعصِمْني بِهِمْ مِنْ كُلِّ سُوء، وَلا تَأخُذْني عَلى غِرَّة وَلا عَلى غَفْلَة، وَلا تَجْعَلْ عَواقِبَ اَعْمالي حَسْرةً، وَارْضَ عَنّي فَاِنَّ مَغْفِرَتَكَ لِلظّالِمينَ
وَاَنَا مِنَ الظّالِمينَ اَللّـهُمَّ اغْفِرْ لي ما لا يَضُرُّكَ، واَعْطِني ما لا يَنْقُصُكَ، فَاِنَّكَ الْوسيعُ رَحْمَتُهُ
الْبدَيعُ حِكْمَتُهُ، وَاَعْطِني السَّعَةَ وَالدِّعَةَ، والاَْمْنَ وَالصِّحَّةَ، وَالْبُخُوعَ وَالْقُنُوعَ، وَالشُّكْرَ وَالْمُعافاةَ، والتَّقْوى وَالصَّبْرَ، وَالصِّدْقَ عَلَيْكَ وَعَلى اَوْلِيائِكَ، وَالْيُسْرَ وَالشُّكْرَ
وَاَعْمِمْ بِذلِكَ يا رَبِّ اَهْلي وَوَلَدي وَاِخْواني فيكَ وَمَنْ اَحْبَبْتُ وَاَحَبَّني، وَوَلَدْتُ وَوَلَدَني مِنَ الْمُسْلِمينَ وَالْمُؤْمِنينَ يا رَبَّ الْعالَمينَ
قال ابن أشيم: هذا الدّعاء يعقب الثّماني ركعات صلاة اللّيل قبل صلاة الوتر
ثمّ تصلي الثلاث ركعات صلاة الوتر فاذا سلّمت قلت وأنت جالِس
اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي لا تَنْفَدُ خَزائِنُهُ، وَلا يَخافُ آمِنُهُ، رَبِّ اِنِ ارْتَكَبْتُ الْمَعاصِيَ فَذلِكَ ثِقَةٌ مِنّي بِكَرَمِكَ اِنَّكَ تَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبادِكَ، وَتَعْفُو عَنْ سَيِّئاتِهِمْ، وَتَغْفِرُ الزَّلَلَ، وَاِنَّكَ مُجيبٌ لِداعيكَ وَمِنْهُ قَريبٌ، وَاَنَا تائِبٌ اِلَيْكَ مِنَ الْخَطايا، وَراغِبٌ اِلَيْكَ في تَوْفيرِ حَظّي مِنَ الْعَطايا، يا خالِقَ الْبَرايا، يا مُنْقِذي مِنْ كُلِّ شَديدَة، يا مُجيري مِنْ كُلِّ مَحْذُور، وَفِّرْ عَلَيَّ السُّرُورَ، وَاكْفِني شَرَّ عَواقِبِ الاْمُورِ، فَاَنْتَ اللهُ عَلى نَعْمائِكَ وَجَزيلِ عَطائِكَ مَشْكُورٌ وَلِكُلِّ خَيْر مَذْخُورٌ
واعلم انّ لكلّ ليلة من ليالي هذا الشّهر الشّريف صلاة خاصّة ذكرها علماؤنا ولا يسمح لنا المقام نقلها
نسألكم الدعاء
ليلة الجمعة الاولى من شهر رجب وهي تسمى بليلة الرغائب
وهي ليلة عظيمة الشان و ذات موقعية كبرى في الابتهال و الاستغفار و العبادة
ولها فضل كثير جدا فهي ليلة غفران الذنوب العظام
فلا تنسون ليلة الرغائب و لا تنسونا من صالح دعواكم
وقد روي عن النبي ( صلى الله عليه و آل و سلم ) في حديث عن فضل رجب أنه قال
و لكن لا تغفلوا عن اول ليلة جمعة فيه فانها تسميها الملائكة ليلة الرغائب
و ذلك انه لم يبق ملك في السماوات و الارض الا و يجتمعون في الكعبة و حواليها و يطلع الله عليهم ملائكته فيقول لهم سلوني ما شئتم فيقولون ربنا حاجتنا اليك ان تغفر لصوّام رجب فيقول الله تعالى قد فعلت ذلك
اعمال ليلة الرغائب
اعمال ليلة الرغائب
صوم اول خميس من رجب
الصلاة بين المغرب و العشاء اثنتي عشر ركعة يفصل بين كل ركعتين بتسليمه
و يقول في كل ركعة
فاتحة الكتاب مرة و إنّا انزلناه في ليلة القدر ثلاث مرات و قل هو الله أحد اثنتي عشر مرة
فاذا فرغ من صلاته يقول سبعين مرة
“ اللهم صلي على محمد النبي الامي و على آله ”
ثم يسجد ويقول في السجود سبعين مرة
” سبوح قدوس رب الملائكة و الروح ”
ثم يرفع رأسه و يقول
“ رب اغفر و ارحم و تجاوز عما تعلم إنك انت العلي الاعظم ”
ثم يسجد سجدة اخرى فيقول فيها مثل ما قال في السجدة الاولى
ثم يسأل الله تعالى حاجته فانها تقضى ان شاء الله
قال صلى الله عليه و آله و سلم
و الذي نفسي بيده لا يصلي عبد او امة هذه الصلاة إلا غفر الله له جميع الذنوب
إلى ان قال صلى الله عليه و آله و سلم
فإذا كان اول نزوله إلى قبره بعث الله اليه ثواب هذه الصلاة في احسن صورة بوجه طلق
و لسان ذلق فيقول يا حبيبي أبشر فقد نجوت من كل شدة ، فيقول من أنت فما رأيت احسن وجها منك ولا شممت رائحة اطيب من رائحتك؟ فيقول يا حبيبي انا ثواب الصلاة التي صليتها ليلة كذا بلدة كذا في شهر كذا في سنة كذا جئت الليلة لأقضي حقك و أوانس وحدتك و أرفع عنك وحشتك فإذا نفخ في الصور ظلّلت في عرصة القيامة
على رأسك و إنك لن تعدم الخير من مولاك أبدا
نسألكم الدعاء و السلام عليكم
ولها فضل كثير جدا فهي ليلة غفران الذنوب العظام
فلا تنسون ليلة الرغائب و لا تنسونا من صالح دعواكم
وقد روي عن النبي ( صلى الله عليه و آل و سلم ) في حديث عن فضل رجب أنه قال
و لكن لا تغفلوا عن اول ليلة جمعة فيه فانها تسميها الملائكة ليلة الرغائب
و ذلك انه لم يبق ملك في السماوات و الارض الا و يجتمعون في الكعبة و حواليها و يطلع الله عليهم ملائكته فيقول لهم سلوني ما شئتم فيقولون ربنا حاجتنا اليك ان تغفر لصوّام رجب فيقول الله تعالى قد فعلت ذلك
اعمال ليلة الرغائب
اعمال ليلة الرغائب
صوم اول خميس من رجب
الصلاة بين المغرب و العشاء اثنتي عشر ركعة يفصل بين كل ركعتين بتسليمه
و يقول في كل ركعة
فاتحة الكتاب مرة و إنّا انزلناه في ليلة القدر ثلاث مرات و قل هو الله أحد اثنتي عشر مرة
فاذا فرغ من صلاته يقول سبعين مرة
“ اللهم صلي على محمد النبي الامي و على آله ”
ثم يسجد ويقول في السجود سبعين مرة
” سبوح قدوس رب الملائكة و الروح ”
ثم يرفع رأسه و يقول
“ رب اغفر و ارحم و تجاوز عما تعلم إنك انت العلي الاعظم ”
ثم يسجد سجدة اخرى فيقول فيها مثل ما قال في السجدة الاولى
ثم يسأل الله تعالى حاجته فانها تقضى ان شاء الله
قال صلى الله عليه و آله و سلم
و الذي نفسي بيده لا يصلي عبد او امة هذه الصلاة إلا غفر الله له جميع الذنوب
إلى ان قال صلى الله عليه و آله و سلم
فإذا كان اول نزوله إلى قبره بعث الله اليه ثواب هذه الصلاة في احسن صورة بوجه طلق
و لسان ذلق فيقول يا حبيبي أبشر فقد نجوت من كل شدة ، فيقول من أنت فما رأيت احسن وجها منك ولا شممت رائحة اطيب من رائحتك؟ فيقول يا حبيبي انا ثواب الصلاة التي صليتها ليلة كذا بلدة كذا في شهر كذا في سنة كذا جئت الليلة لأقضي حقك و أوانس وحدتك و أرفع عنك وحشتك فإذا نفخ في الصور ظلّلت في عرصة القيامة
على رأسك و إنك لن تعدم الخير من مولاك أبدا
نسألكم الدعاء و السلام عليكم
10
رجب ولادة الإمام محمد الجواد عليه السلام
|
|
١٣ رجب وليد الكعبة
الإمام علي أمير المؤمنين عليه السلام
الإمام علي أمير المؤمنين عليه السلام
بسم الله الرحمن الرحيم
إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ
وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ
صدق الله العظيم
يطيب لنا مباركة جميع الأخوة المؤمنين بمناسبة ذكرى ميلاد
بطل الإسلام ورمز العدالة
إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ
وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ
صدق الله العظيم
يطيب لنا مباركة جميع الأخوة المؤمنين بمناسبة ذكرى ميلاد
بطل الإسلام ورمز العدالة
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
15
رجب وفاة الحوراء زينب عليها السلام
|
|
|
|
|
|
١٥ رجب : استشهاد الإمام الصادق عليه السلام
20
رجب مولد السيدة سكينة بنت الإمام الحسين عليهما السلام
25
مناسبة إستشهاد الإمام الكاظم عليه السلام
|
|
|
|
٢٥ رجب : فاجعة جسر الأئمة في بغداد ١٤٢٦هجري
٢٥ رجب : يوم البشارة بالمبعث الشريف
٢٦ رجب : وفاة أبو طالب عليه السلام ١٠ من البعثة ٦٢٠ ميلادي
٢٥ رجب : يوم البشارة بالمبعث الشريف
٢٦ رجب : وفاة أبو طالب عليه السلام ١٠ من البعثة ٦٢٠ ميلادي
27
رجب المبعث النبوي الشريف صلى الله عليه وآله
* الإسراء والمعراج
٢٨ رجب : خروج الإمام الحسين عليه السلام إلى مكة ٦٠ هجري
قال أمير المؤمنين عليه السلام
شهر رمضان شهر الله وشعبان شهر رسول الله ورجب شهري
وسائل الشيعه، ج 7 ص 266، ح .23
شهر رمضان شهر الله وشعبان شهر رسول الله ورجب شهري
وسائل الشيعه، ج 7 ص 266، ح .23